العصرانيون بين مزاعم التجديد وميادين التغريب

كتب
محمد حامد الناصر

نبذة

إن العصرانيين ليسوا سواء في منطلقاتهم وأهدافهم، وقد يلتقي معهم في بعض المسائل من ليس منهم، ولا يوافقهم في كثير من غلوهم وجموحهم، وقد بدأ المؤلف بالحديث عن الجذور التاريخية والفكرية للمدرسة العصرانية، كأفكار المعتزلة، والمدرسة الإصلاحية، وأثر الغزو الفكري ممثلا بالاستشراق والتنصير، ثم تناول دور دعاة التغريب خلال النص الأول من القرن العشرين، ثم تحدث عن الخصائص العامة للمدرسة العصرانية، وفي مزاعم التجديد عندهم، ثم انتقل لتقيم المدرسة العصرانية، وبذلك ختم الكتاب. 


العصرانيون بين مزاعم التجديد وميادين التغريب

المحتوى