المهاريشية نحلة هندوسية دهرية ملحدة، انتقلت إلى أمريكا وأوروبا متخذة ثوباً عصريًّا من الأفكار التي لم تخف حقيقتها الأصلية، وهي تدعو إلى طقوس كهنوتية من التأمل التصاعدي (التجاوزي) بغية تحصيل السعادة الروحية، وهناك دلائل تشير إلى صلتها بالماسونية والصهيونية التي تسعى إلى تحطيم القيم والمثل الدينية، وإشاعة الفوضى الفكرية والعقائدية والأخلاقية بين الناس.
1- تطوير كل إمكانات الفرد.
2- تحسين الإنجازات الحكومية.
3- تحقيق أعلى مستوى تعليمي.
4- التخلص من كل المشكلات القديمة للجريمة والشر، ومن كل سلوك يؤدي إلى تعاسة الإنسانية.
5- زيادة الاستغلال الذكي للبيئة.
6- تحقيق الطموحات الاقتصادية للفرد والمجتمع.
7- إحراز هدف روحي للإنسانية.
1- افتتاح الجامعات في الأرياف والمدن.
2- نشر دراسات عن علم الذكاء الخلاق، والدعوة إلى تطبيقها على المستوى الفردي والحكومي والتعليمي والاجتماعي، وفي مختلف البيئات.
(تعلمت التأمل التجاوزي للمهاريشي سنة 1973 وأصبحت معلمًا لهذا البرنامج الرائع سنة 1977 وأتيحت لي الفرصة لتعليمها لآلاف المسلمين في شمال أفريقيا وآسيا، جئت من عائلة مسلمة، وأربعة أجيال في بيتنا يمارس التأمل التجاوزي، مع القيام بطقوسنا الإسلامية كل يوم، أحب أن أقول إن التأمل التجاوزي ليس فقط لا يتعارض مع عقائدنا، بل وجدنا أنه يقوي إيماننا، لقد سمعت عن الكثيرين الذين كانوا غارقين في دراستهم وممارستهم للإسلام، حيث أنهم قد أعطاهم التأمل التجاوزي عمقًا ومعنى أكبر لدراستهم وممارستهم الدينية).