رأى المؤلف أن يقوم بدراسة موضوعية مبسطة لما كتبه الخميني لنرى وجه الحقيقة وسط خضم العواطف التي هبت لتأييد الخميني وثورته، بدون تروٍّ ووزن للأمور.