منهج القرآن الكريم فـي تقويم سلوك العصاة

كتب
شادي بن عبدالرحيم بن سعيد ناقرو

نبذة

نظرًا لحاجة الدعاة اليوم إلى المنهج والأسلوب الأمثل في علاج الانحراف السلوكي لدى هؤلاء العصاة جاء هذا البحث بعنوان (منهج القرآن الكريم في تقويم سلوك العصاة)
الفصل الأول بعنوان: (المعصية والعصاة في القرآن) تحدث فيه الباحث عن ورود لفظة المعصية في القرآن الكريم، وذكر العصاة والأسلوب القرآني في الحديث عن المعصية.

ثمّ جاء الفصل الثاني وعنوانه: (وسائل تقويم سلوك العصاة في القرآن الكريم)، وتكلم فيه الباحث عن الوسائل التالية: تربية الخوف والخشية من الله في نفس المسلم، ومراعاة القرآن للنفس البشرية والتحذير من المعصية، وتقدير مخاطرها، وتكامل المنهج القرآني في هدم المعاصي، وبناء سبل الإصلاح ووضع العقوبات والزواجر بما يتلاءم مع المعصية وأثرها.

ثمّ كان الفصل الثالث بعنوان (أثر المنهج القرآني في تقويم سلوك العصاة في العصر الحاضر) وتحدث فيه عن أثرها في تقويم سلوك الفرد، وأثر المنهج القرآني في تقويم سلوك المجتمع.

ثمّ جاء الفصل الرابع والأخير وعنوانه (الدروس المستفادة للدعاة في العصر الحاضر من منهج القرآن الكريم في تقويم سلوك العصاة) وتكلم فيه من حيث ما يستفيده الداعية في المنهج وفي الأسلوب وفي التقويم،


منهج القرآن الكريم فـي تقويم سلوك العصاة

المحتوى