لا تتناول هذه الدراسة البهائية من حيث هي نحلة فئة ضالة، بل من حيث أسستها الصهيونية العالمية لتكيد للإسلام وأمته، حيث بدأت المؤلفة بالحديث عن العلاقة بين البهائية وأصلها البابية، ثم انتقلت للحديث عن البهائية في دورها الأول (المرزه حسين الفارسي المازندراني)، ثم عن الدور الثاني للحركة البهائية (عباس أفندي عبد البهاء)، ثم الدور الجديد للبهائية، ومجد يهوه، ثم عن شوقي أفندي سبط البهاء، ثم انتقلت للحديث عن البهائية في الغزو الفكري، ثم عن الدور الثاني لها: (البهائية الجديدة)، ثم تحدثت عن القرآن والسنة في وثائق البهائية، وبذلك ختمت الدراسة.
المستودع الدعوي الرقمي نسعى لتكوين أكبر مستودع معرفي ومعلوماتي للدعوة والدعاة حول العالم، من خلال توفير الملفات والتقارير والبيانات الخادمة للعاملين في الدعوة إلى الله.