الوقف وأثره في تنمية موارد الجامعات

كتب
سليمان بن عبد الله بن حمود أبا الخيل

نبذة

يعتبر الوقف موردًا ثابتًا، والموارد الثابتة تمثل حلًا نموذجيًا يسند عمليات التعليم بتخطيطاتها المستقبلية، وهي الطريق الأمثل والتطبيق الواعي لما دعا إليه الإسلام من التعلم والتعليم، ونشر العلم والمعرفة، وإتاحته لجميع أبناء المجتمع، وقد بدأ المؤلف بمقدمات حول أهمية العلم، وأهمية الوقف، واهتمام المسلمين بدعم المؤسسات العلمية والتعليمية بالأوقاف وغيرها، ثم انتقل لبيان ما يتعلق بالوقف في الشريعة الإسلامية، ثم بيان أثر الوقف في تنمية موارد الجامعات، من حيث تنشيط الحركة العلمية، ودعم المؤسسات التعليمية، والتعليم العالي، ومن حيث الطرق والأساليب الداعمة لتفعيل دور الأوقاف في تنمية موارد الجامعات، وبذلك ختم الدراسة.   


الوقف وأثره في تنمية موارد الجامعات

المحتوى