يجيب المؤلف في هذه الرسالة عن الشبهة التالية: إننا إذا ذكرنا شيئاً من صفات الله تعالى يتبادر لنا ما هو معهود عندنا من كيفية صفاتنا, فكيف ندفع هذا الوارد من الأذهان؟