الباب الأول: ويأتي تحت اسم: "سيكولوجية الدين والتدين"، ويحتوي على ستة فصول تناقش معنى الدين والتدين، وكيف لم يستطع الإنسان فهم معنى الدين حتى الآن، كما تناقش هذه الفصول الفطرة البشرية ولماذا يقبل الإنسان بالإيمان غير العاقل.. ولماذا يصر على الاعتقاد في الخرافة والأسطورة والتمسك بهما..!!!
الباب الثاني: "ولهذا.. هم يرفضون الحوار..!!!" ويحتوي على خمسة فصول تدور حول بيان حقيقة الديانتين اليهودية والمسيحية، والأسباب الحقيقية وراء رفض أئمة الديانتين للحوار الحقيقي مع الآخر المسلم. أما ملاحق الكتاب فهي حتمية لتحقيق اتصالية المعاني.. وجعل الكتاب مكتفيا بذاته إلى حد كبير.
الإنسان والدين ولهذا هم يرفضون الحوار..!
المحتوى
الانسان والدين ولهذا هم يرفضون الحوار! الانسان والدين ولهذا هم يرفضون الحوار!
