تناول المؤلف في هذا الكتاب عددً من الشبهات العصرانية، وقام بالإجابة عنها، حيث بدأ بمسألة حجية فهم السلف الصالح، ثم مسألة تغير الفتوى بتغير الزمان والمكان، ثم رأي الطوفي في المصلحة، ثم تقسيم السنة لتشريعية وغير تشريعية، ثم المغالطات في الفهم المقاصدي للإسلام، ثم الاحتجاج بمقولة: (إذا وجدت المصلحة فثم شرع الله)، ثم تحدث عن ثم فقه الشافعي القديم والجديد، ثم الاحتجاج بكلام ابن القيم رحمه الله، ثم دعوتهم للاجتهاد في أصول الفقه، ثم مفهومهم للجهاد، وبذلك ختم الكتاب.
1-قولهم: لماذا تُلزموننا بفهم السلف؟
2-قولهم بتغير الأحكام تبعًا لتغير الزمان.
3-تمسكهم برأي (الطوفي) في المصلحة.
4-تقسيمهم السنة إلى سنة تشريعية وسنة غير تشريعية.
5-مغالطاتهم في الفهم المقاصدي للإسلام.
6-احتجاجهم بمقولة: "إذا وُجدت المصلحة فثمَّ شرع الله".
7-مغالطاتهم في مسألة "فقه الشافعي القديم والجديد".
8-احتجاجهم بكلام لابن القيم – رحمه الله – لم يفهموه.
9-دعوتهم إلى الاجتهاد في أصول الفقه.
10-فهمهم الخاطئ للجهاد.
المستودع الدعوي الرقمي نسعى لتكوين أكبر مستودع معرفي ومعلوماتي للدعوة والدعاة حول العالم، من خلال توفير الملفات والتقارير والبيانات الخادمة للعاملين في الدعوة إلى الله.