ينادي المؤلف شبابَ الأمة بعد أقل من عامَين على سقوط فلسطين عام 1947م، لعلهم يقفون أمام الاحتلال الصهيوني، مُوضحًا أنه لا مناصَ لتحقيق ذلك إلا بالمقاطَعة...