ينقسم هذا الكتاب إلى الفصول التالية:
-الفصل الأول في سياق الأحاديث الواردة في تعظيم الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم والتشديد فيه والتغليظ في الوعيد عليه
-الفصل الثاني في تحريم رواية الحديث الكذب عنه صلى الله عليه وسلم
-الفصل الثالث في توفي الصحابة والتابعين كثرة الحديث مخافة من النسيان والدخول في حديث الوعيد
-الفصل الرابع في بيان أنه لا يجوز لأحد رواية حديث حتى يعرضه على شيخ من علماء الحديث ويجيزه بروايته...
-الفصل الخامس في بيان أن من أقدم على رواية الأحاديث الباطلة يستحق الضرب بالسياط ويهدد بما هو أكثر من ذلك...
-الفصل السادس فيمن رأى النبي صلى الله عليه وسلم في المنام منكرا لما روي عنه من الأباطيل
-الفصل السابع في إنكار العلماء قديمًا على القصاص ما رووه من الأباطيل وسفه القصاص عليهم...
-الفصل الثامن في بيان أن الأحاديث الموضوعة كثيرة ولا يميزها الا الناقد المجتهد في الحديث
-الفصل التاسع في تلخيص الكتاب الذي ألفه الحافظ زين الدين العراقي وسماه الباعث على الخلاص من حوادث القصاص
-الفصل العاشر في زيادات فاتت الحافظ زين الدين العراقي في كتابه فاستدركتها هنا
المستودع الدعوي الرقمي نسعى لتكوين أكبر مستودع معرفي ومعلوماتي للدعوة والدعاة حول العالم، من خلال توفير الملفات والتقارير والبيانات الخادمة للعاملين في الدعوة إلى الله.