يبدأ المؤلف بالحديث عن علاقة الإباضية بالخوارج، ثم يذكر إلى من تنسب الإباضية، ثم يذكر أماكن تواجدهم، ثم عقيدتهم، فيذكر مقالتهم في التوحيد، وقولهم بخلق القرآن، وإنكار الرؤية، والشفاعة، ويبين قولهم في الإيمان، وقولهم في الأسماء والصفات، والصراط، وموقفهم من الصحابة، كما يبين تكفير إمامهم لعثمان رضي الله عنهم، ويتحدث عن التقية عندهم، ثم يذكر أقوال أئمة الدعوة فيهم، وحكمهم عند أهل السنة وقتالهم، ثم يتحدث عن مسند الربيع، وبه يختم الكتاب.
المستودع الدعوي الرقمي نسعى لتكوين أكبر مستودع معرفي ومعلوماتي للدعوة والدعاة حول العالم، من خلال توفير الملفات والتقارير والبيانات الخادمة للعاملين في الدعوة إلى الله.