يأتي هذا الكتاب لإنكار المذهب التلفيقي، وهو الانتساب إلى الإمام الشافعي في الفروع وإلى الأشعري في الأصول، وإقامة الحجة على أصحابه، وبيان أن الشافعي رحمه الله لم يكن كذلك، بل كان في اعتقاده على ما كان عليه السلف، وأن الأشعرية جاءت من بعده، فلا يصح الانتساب إلى الإمام الشافعي مع مخالفته في أهم مسائل أصول الدين.
وقد جاء الفصل الأول في الرسائل والمناظرات والأشعار العقدية المنسوبة للإمام الشافعي.
والفصل الثاني: المسائل العقدية المنسوبة للإمام الشافعي.
والفصل الثالث: رسائل في بيان اعتقاد الشافعي.
المستودع الدعوي الرقمي نسعى لتكوين أكبر مستودع معرفي ومعلوماتي للدعوة والدعاة حول العالم، من خلال توفير الملفات والتقارير والبيانات الخادمة للعاملين في الدعوة إلى الله.