القلائد الجوهرية في تاريخ الصالحية

كتب
محمد بن طولون الصالحي

نبذة

هذا الكتاب خصه ابن طولون للحديث عن صالحية دمشق، حيث بدأ بالحديث عن سبب تسميتها بالصالحية، ثم تحدث عن أصل وضع الصالحية، ثم عما كان بسفح قاسيون قبل وضع الصالحية فيه، ثم تحدث عن قاسيون وفضله، ثم عن جوامع الصالحية، ثم عن دور القرآن بالصالحية، ثم عن دور الحديث فيها، ثم تحدث عن مدارس الشافعية، ثم مدار الحنيفة بالصالحية، ثم عن مدارس الحنابلة فيها، ثم عن المدرسة الشيخية العمرية، ثم تحدث عن الخوانق التي للصوفية بالصالحية، ثم عن الزوايا التي للفقراء فيها، ثم تحدث عن الترب الخاصة بالصالحية، ثم تحدث عن المارستانات في الصالحية، ثم عن المساجد والرباطات فيها، ثم تناول المآذن والقباب المشهورة بالصالحية، ثم الأنهار والآبار المشهورة بالصالحية، ثم  الحماميم والمسالخ في الصالحية، ثم في من ولي الحسبة بالصالحية، والولاة بها، ثم في من كان من أهل الصالحية من المحدثين والحفاظ ومن ورد منهم إليها، ثم من كان من أهل الصالحية من العلماء والزهاد ومن ورد إليها منهم، ثم من كان من أهل الصالحية من القضاة والتجار ومن ورد إليها، ثم ما نسب من المحاسن إلى الصالحية من الفواكه وغيرها، ثم ما قيل في الصالحية مدحًا في النثر والنظم، ثم مزارات الصالحية وتربها العامة. 


القلائد الجوهرية في تاريخ الصالحية

المحتوى