يهدف هذا الكتاب لرصد الأساليب والتصرفات التي أقدم عليها عدد من المستشرقين الذين سعوا إلى تشوية مقاصد القرآن الكريم وتفريغه من قدسيته وجمال تعبيره، حيث بدأ المؤلف بالحديث عن تاريخ ترجمات معاني القرآن الكريم بلغات أوربية، ثم الترجمات التي كتبها القاديانيون، ثم الترجمات التي كتبها المسلمون، ثم تحدث عن ترجمة التفاسير، فذكر ترجمة تفسير الطبري، ثم ترجمة تفسير كتبها أبو كلام آزاد، ثم ترجمة تفسير كتبها أبو الأعلى المودودي، ثم ترجمة كتبها شبير أحمد العثماني. وبذلك ختم الكتاب.
المستودع الدعوي الرقمي نسعى لتكوين أكبر مستودع معرفي ومعلوماتي للدعوة والدعاة حول العالم، من خلال توفير الملفات والتقارير والبيانات الخادمة للعاملين في الدعوة إلى الله.