بشرية المسيح ونبوة محمد صلى الله عليهما وسلم في نصوص كتب العهدين

كتب
محمد احمد ملكاوي

نبذة

جاء الكتاب في ثلاثة أبواب وخاتمة فأما الباب الأول فناقش فيه المؤلف دعوى التثليث وألوهية المسيح من خلال أربعة فصول: ذكر في الفصل الأول منها ستة عشر قولاً للمسيح تبين إقراره بعبوديته لله، وأنه ليس أكثر من رسول وبشر عابد لله الواحد الأحد، وذكر في الفصل الثاني إبطال ثمانية أدلة من أدلتهم على ألوهية المسيح من كتب العهد الجديد، كما ذكر في الفصل الثالث إبطال أدلتهم على التثليث من كتب العهد القديم، ثم ذكر في الفصل الرابع بطلان استدلالهم بآيات القرآن الكريم على ألوهية المسيح. وأما الباب الثاني فردَّ في الفصل الأول منه على عشر شُبه من شُبههم ضد القرآن الكريم، وذكر في الفصل الثاني منه أدلة عقلية تفيد أن القرآن الكريم كلام الله تعالى وليس من كلام محمد كما زعموا. وأما الباب الثالث فخصصه للحديث عما تضمنته كتب العهدين من البشارات برسالة الإسلام ونبوة محمد عليه الصلاة والسلام، واقتصر فيه على ذكر أربع عشرة بشارة منها. وأما الخاتمة ففيها بيان النظرة الإسلامية لعيسى عليه السلام من خلال آيات القرآن الكريم.


بشرية المسيح ونبوة محمد صلى الله عليهما وسلم في نصوص كتب العهدين

المحتوى