أفغانستان قبل الفتح الإسلامي وفي أيامه

كتب
محمود شيت خطاب

نبذة

أثر الإسلام في الأفغان تأثيرًا عميقًا، فأصبحوا من المتمسكين بالإسلام وتعاليمه ولا يزالون، فكانت أفغانستان من حصون الإسلام القوية في ماضيها وحاضرها، وقد تناول هذا البحث تاريخ أفغانستان، فبدأ المؤلف بالحديث عن طبيعتها، وسكانها من البوشتن، والطاجيك، والأتراك، والهزارة، والبالوخ، وعن مدنها: كابل، وهراة، وقندهار ، ومزار شريف، وبلخ، وغزنة، وطالقان، وفارياب، وجوزجان، ومرو، وطخارستان، ثم تحدث عن فتح أفغانستان، وبذلك ختم الكتاب. 


أفغانستان قبل الفتح الإسلامي وفي أيامه

المحتوى