الرد على من يقول: القرآن مخلوق
كتب
أحمد بن سلمان النجاد
نبذة
يتناول هذا الكتاب بحث صفة الكلام، وقد سار فيه المؤلف على نهج المحدثين، فأتى بالأحاديث والآثار التي تدل على صفة كلام الله تعالى، وأنه متكلم متى شاء بما شاء كيف شاء، فذكر أولًا كلام بعض الأئمة في كلام الله تعالى، وأن القرآن كلامه غير مخلوق، وذكر حكم من قال إن القرآن مخلوق، ثم أتبعه بأحاديث صلصلة الجرس التي تدل على أن الله سبحانه وتعالى متكلم، وذكر بعض الآثار التي تدل على أنه سبحانه وتعالى تكلم مع موسى عليه السلام، وحديث احتجاج آدم ومسوى عليهما السلام لإثبات الكلام، كما ذكر حديث: (رأيت ربي في أحسن صورة).
الرد على من يقول: القرآن مخلوق
المحتوى