هذا الكتاب كُتب ليفضح كذب القسيس زكريا بطرس وأمثاله من الطاعنين في الإسلام وتزويرهم وليكشف وجههم القبيح أمام الناس، ويشتمل هذا الكتاب على ثلاثة أبواب، وهي كما يلي:
1- لا رضاع للكبير في الإسلام
2- براءة عائشة رضي الله عنها مما نسب إليها من الفتوى برضاع الكبير
مقدمة المؤلف
ولماذا تصدى هذا القسيس الخسيس لقيادة حملة الافتراءات الكاذبة؟
تنبيهات مهمة
الباب الأول: مقدمات من علم أصول الحديث وعلم أصول الفقه
المقدمة الأولى: أهمية الإسناد في شريعة رب العالمين والتثبت في قبول الأخبار
المقدمة الثانية: المُرسل
المقدمة الثالثة: المُدرج
المقدمة الرابعة: هل يشترط -عند الحكم بصحة حديث أو ضعفه- أن يكون قد تكلم عليه علماء الحديث السابقون؟
المقدمة الخامسة: اتفاق العلماء على أنه لا يجوز الاحتجاج بـ "واقعة عين" أو "حكاية حال"
الباب الثاني: لا رضاع للكبير في الإسلام
المبحث الأول: المقصود بـ "رضاع الكبير" في كلام رسول الله
المبحث الثاني: الأدلة الصحيحة على أن "رضاع الكبير" كان رُخصة خاصًّا بسالم
المبحث الثالث: المقصود بـ "رضاع الكبير" في كلام عُلماء المسلمين
المبحث الرابع: المقصود بـ "رضاع الكبير" في كلام أعداء الإسلام
المبحث الخامس: المقصود بكلمة "رضع" في لغة العرب
المبحث السادس: بيان أن الذي ثبت وصح عن عائشة هو قولها بعدم مشروعية رضاع الكبير
المبحث السابع: بيان أن الفتوى برضاع الكبير لم تثبت عن عائشة
المبحث الثامن: بيان عدم صحة رواية عطاء التي فيها أن عائشة أمرت برضاع الكبير
المبحث التاسع: بيان عدم صحة رواية الزهري التي فيها أن عائشة أمرت برضاع الكبير
المبحث العاشر: بيان سبب توهم بعض الفقهاء -كالزهري- أن عائشة أمرت برضاع الكبير
المبحث الحادي عشر: بيان أن الروايات في صحيح مسلم ليس فيها لفظ صريح في أن عائشة كانت تأمر برضاع الكبير
المبحث الثاني عشر: بيان كذب من ادعى إجماع العلماء على أن عائشة أمرت برضاع الكبير
الباب الثالث: كشف أكاذيب القسيس الخسيس حول رضاع الكبير
الكذبة الأولى
الكذبة الثانية
الكذبة الثالثة
الكذبة الرابعة
الكذبة الخامسة
الكذبة السادسة
الكذبة السابعة
سؤال سأله القسيس الكذاب ونحن نُجيب
خاتمة
المراجع
الفهرس
المستودع الدعوي الرقمي نسعى لتكوين أكبر مستودع معرفي ومعلوماتي للدعوة والدعاة حول العالم، من خلال توفير الملفات والتقارير والبيانات الخادمة للعاملين في الدعوة إلى الله.