الجهمية والمعتزلة: نشأتهما وأصولهما ومناهجهما وموقف السلف منهما قديمًا وحديثًا

كتب
ناصر بن عبد الكريم العقل

نبذة

إن للجهمية والمعتزلة تأثيرًا على سائر الفرق التي خرجت عن أهل السنة والجماعة، كالأشعرية والماتريدية، بل دخلت مناهجهم على الخوارج والرافضة، وهذا الكتاب يتناول الجهمية والمعتزلة بالدراسة، حيث بدأ بالجهمية، فعرف بها، وبمقصود السلف من نعت أحد بالتجهم، وأصناف الجهمية عند السلف، ونماذج من أقوال السلف في تفسير الجهمية، ونشأة الجهمية وأصولها الأولى، وسبب ظهورها، وإسهام الزنادقة في نشر مذهب الجهم، والأطوار والمراحل التي مر بها مذهب الجهمية، ومجمل أصول الجهمية، ومناهجها، وسماتها، ومصادرها، ومناهجها في التلقي والاستدلال، ومقالات الجهمية ومناهجهم في تقرير التوحيد، وآثارهم على الأمة، ثم انتقل للمعتزلة، فعرف بهم وبنشأتهم، وأبرز رموزهم، وأصولهم، ومناهجهم، وسماتهم، وقارن بينهم وبين الرافضة والخوارج والجهمية والفلاسفة، ثم تحدث عن الصلة بين المعتزلة والعصرانية، وبذلك ختم الكتاب. 


الجهمية والمعتزلة: نشأتهما وأصولهما ومناهجهما وموقف السلف منهما قديمًا وحديثًا

المحتوى