مأساتنا والحل.. عودة ودعوة
كتب
مهدي علي قاضي
نبذة
كتب المؤلف هذه المقالات في فترات مختلفة على مدى عدة سنوات سابقة, كان كل مقال منها يكتب بعد مأساة جديدة أو محنٍ عصيبة عاشتها الأمة، وهذه المآسي والمحن أصبحت تتوالى علينا الواحدة تلو الأخرى في عصرنا الحديث حتى كأننا ألِفنا حدوثها، ولا شك أن سبب استمرارها وعجزنا عن إيقافها هو عدم قيام أمتنا بعلاج مرضها الحقيقي ودائها العضال الذي أصابها، وهو ُبعدها عن التطبيق الجاد الكامل لدينها في كل أمور ونواحي حياتها, وحل مآسيها وشفاؤها يكون بالعلاج الحاسم وهو: عودة قوية إلى الله ودعوة إلى سبيله (عـــــودة و دعـــــوة).
مأساتنا .. والحل ( عودة ودعوة )..
المحتوى