الدخيل من اللغات القديمة على القرآن من خلال كتابات بعض المستشرقين

كتب
مساعد بن سليمان بن ناصر الطيار

نبذة

يلقي هذا البحث الضوء على زعم بعض أطروحات المستشرقين القائلة بأن القرآن أو محمداً صلى الله عليه وسلم استفاد من اللغات السابقة لعربية التنزيل، وأن عدداً من ألفاظ القرآن ليست عربية أصيلة وأنها دخيلة من لغات أخرى مثل الفارسية والحبشية والآرامية وغيرها، ثم ذكر المؤلف حكم بعض السلف على بعض الألفاظ بنزولها بلغات أخرى، وبيّن أن السلف لم ينفوا عن هذه الكلمات عربيتها وإنما ذكروا أنها توافق لغة أخرى، وغالب اللغات الني ذكروها ثبت أنها عربية الجذور.


الدخيل من اللغات القديمة على القرآن من خلال كتابات بعض المستشرقين

المحتوى